أنا لا أحتاج لأنثى ولا أتعامل مع الجنس الآخر كمزهرية ولست من مدّعي الفراغ الذي لا بد من ملئه بأنثى، أريد قرينا وحسب، صديقة أشكو لها، أمّا تحن إلي تجن علي، مديرة لمكتب حياتي المبعثر الأوراق، ضحكة تعيد لعيني النشاط بعد ذبول العمل أريد أما وأختا وصديقة في آن معآ.
ولم نلتق بعد